موسكو – القاهرة في 24 يناير /أ ش أ/ أكد السفير الروسي لدى مصر جيورجي بوريسنكو أن محطة الضبعة التي تعمل بالطاقة النووية للأغراض السلمية، ستكون نموذجًا ورمزا جديدا للتعاون الروسي – المصري، مثل السد العالي في أسوان، الذي قام البلدان بتشييده معا في
محررة اقتصادية بخبرة تمتد لأكثر من 13 عامًا. شاركت في تغطية العديد من المؤتمرات الاقتصادية الدولية، ولديها فهم عميق للاتجاهات المالية العالمية. تقيم حاليًا في الإمارات وتساهم في العديد من التحقيقات الاقتصادية الكبيرة.