قول رأيك : إذا كان هارلى أعلى أفلام محمد رمضان إيرادات .. فما هو الفيلم الأفضل؟

289701685132222

راهن على نجاح فيلم هارلي بالسينمات خلال تحضيراته، وهو الأمر الذي استطاع تحقيقه بعد وصول إيرادات الفيلم لـ لأكثر من 35 مليون جنيه في 5 أسابيع عرض.

 

وقبل هارلي، قدم محمد رمضان العديد من البطولات المطلقة في السينما، كانت البداية من خلال فيلم الألماني الذي عرض عام 2012، وجسد خلاله شخصية شاب يعيش في حارة شعبية ويحاول الوصول للقمة باستخدام البلطجة والطرق غير الشرعية، وهو الأمر الذي عرضه للكثير من الانتقادات اللاذعة من الجمهور والنقاد، وحقق الفيلم إيرادات هذيلة بلغت مليون و700 الف جنيه.

 

وفي العام ذاته 2012 قدم رمضان فيلم ، وجسد شخصية شاب يعمل في تجارة المخدرات ويدخل في عدد من العلاقات غير الشرعية، وحصد الفيلم إيرادات بلغت 22 مليون و400 ألف جنيه، لكنه أيضا حصد موجة كبيرة من الانتقادات وأصبح اسم محمد رمضان مرتبط بالبلطجة والعنف.

 

وقدم محمد رمضان عام 2013 فيلم قلب الأسد، وجسد خلاله شخصية شاب يعمل في سيرك مع الأسود، وبلغت إيراداته 16 مليون جنيه و400 ألف جنيه، ثم قرر الابتعاد عن الأكشن وذهب لمنطقة الكوميديا من خلال فيلم واحد صعيدي، ليحاول تغيير الصورة الذهنية التي ثبتت لدى الجمهور عن ترويجه للبلطجة في أعماله، وحصد الفيلم 14 مليون و700 ألف جنيه.

 

وقرر رمضان العودة لمنطقة الأكشن مرة أخرى ولكن بشكل بعيد عن ابن الحارة الشعبية، في فيلم شد أجزاء عام 2015، وجسد شخصية ضابط شرطة، وحقق العمل حينها إيرادات كبيرة مقارنة بالأعمال السابقة، بلغت 22 مليون و200 ألف جنيه.

 

وفي 2017، قدم فيلم جواب اعتقال وجسد شخصية إرهابي يحاول الانتقام لشقيقه بعد مقتله، ودارت الأحداث في إطار اجتماعي اكشن، وحصد الفيلم ايرادات بلغت 16 مليون و400 ألف جنيه، ثم ذهب مرة أخرى للكوميديا من خلال فيلم آخر ديك في مصر، الذي حقق حينها إيرادات هزيلة بلغت 8 مليون جنيه و900 ألف فقط، ثم في 2018  حصد من خلال فيلم الديزل، إيرادات بلغت 24 مليون جنيه، وقدم من خلاله جرعة من الاكشن والجريمة.

 

 

By حسناء جمال

محررة في جريدة المقال بخبرة تتجاوز 10 سنوات في الصحافة. تخرجت من كلية الإعلام وعملت في عدة صحف ومجلات في الخليج. متخصصة في تغطية السياسة، الاقتصاد، والشؤون الاجتماعية. شاركت في مؤتمرات دولية وتدرب الصحفيين الشباب. تقيم في دبي وتتميز بالاحترافية والالتزام بنقل الحقيقة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *