الملخص:
- شخصيات سامة تشبه اللص يسرقون الطاقة الإيجابية ويهدمون الذات والهوية ويسببون خلل في المعايير الإنسانية ويشغلون العقل بأفكار سلبية.
- قال الدكتور وليد هندي إن الشخصية السامة تريد البقاء لأنها لصاحبها النرجسي الذي لا يهتم إلا بنفسه ولا يحترم القيم والأخلاق.
- “الشخصيات السامة تهدم الأسر والمعايير وتهتم بانتشار أخبارها وصورها في كل وقت. يؤثر هذا الشخص على الناس ويعمل لهم تشوهًا ذهنيًا ويبقوا غير متزنين ويعانون من اضطراب في الهوية.”
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الطب النفسي، أن الشخصيات السامة تشبه اللص الذي يسرق الطاقة الإيجابية ويهدم الذات ويفقد الهوية للمجتمع ويعمل خللًا في المعايير الإنسانية، موضحا أن هذه الشخصيات تشغل العقل بأفكار وأشياء غير إيجابية.
وأوضح الدكتور وليد هندي، في تصريحات تليفزيوينة، أن الشخصية السامة يهمها أن تكون موجودة لأن صاحبها إنسان نرجسي ومن أسوأ أنواع الشخصيات، مؤكدا أن هذا الشخص لا يهمه غير نفسه ولو على حساب القيمة والأخلاقيات.
وتابع: “الشخصيات السامة تهدم الأسر والمعايير وتهتم بانتشار أخبارها وصورها في كل وقت ولو على حساب الآخرين ولا تهتم بالإيجابية أو السلبية، وهذا الشخص يؤثر على الناس ويعمل لهم تشوهًا ذهنيًا و”يبقوا مش عارفين إيه الصح وإيه الغلط وبيعمل اضطراب في الهوية”.