“الطفولة والأمومة” يحبط زواج طفلة بمحافظة الدقهلية

19 2021 637515230874147722 4141732521123

وفقا ل المصدر | اليوم السابع

نوفمبر 25, 2024 6:53 ص

“نُقدم هذا النص كجزء من محتوى إعلامي نحرص على أن يكون موثوقًا ومبنيًا على أفضل المصادر المضمونة، حيث يُعرض هذا المقتطف كما ورد دون أي تعديل. نحرص على احترام حقوق المصدر وتقديم الرابط المباشر أدناه، ليتمكن القارئ من الاطلاع على التفاصيل الأصلية كاملة.

فى مستهل المقال قال المصدر :

أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة، عن إحباط زواج طفلة تبلغ من العمر 15 عاما بمركز بلقاس، بمحافظة الدقهلية، قبل خروجها من الكوافير.

وأوضحت الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن الإدارة العامة لـ نجدة الطفل تلقت بلاغًا

للمزيد من المحتوى 

اليوم السابع

“اليوم السابع” هي صحيفة مصرية خاصة تصدر يوميًا باللغة العربية، تأسست في أكتوبر 2008 كصحيفة أسبوعية، وتحولت إلى الإصدار اليومي في مايو 2011.

تُعتبر “اليوم السابع” من أكثر الصحف المصرية زيارة على الإنترنت، حيث حصلت على جائزة فوربس الشرق الأوسط كأكثر المواقع الإخبارية تأثيرًا في المنطقة.

في 6 أكتوبر 2013، أطلقت الصحيفة موقعًا إخباريًا باللغة الإنجليزية باسم “The Cairo Post” لتقديم الأخبار المصرية للجمهور الناطق بالإنجليزية.

تتبع “اليوم السابع” خطًا تحريريًا مستقلًا يميل إلى الإصلاحية والليبرالية، وتسعى لتقديم الأخبار بموضوعية دون تحيز سياسي.

تُصدر الصحيفة عن “المصرية للصحافة والنشر والإعلان”، ويقع مقرها الرئيسي في الجيزة، مصر.

تُغطي “اليوم السابع” مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك السياسة، الاقتصاد، الرياضة، الفن، والثقافة، مع التركيز على الأخبار المحلية والدولية.

تُعتبر الصحيفة من أوائل المؤسسات الإعلامية المصرية التي تبنت التكنولوجيا الرقمية، حيث أطلقت تطبيقات للهواتف الذكية وموقعًا متجاوبًا مع مختلف الأجهزة.

تُقدم “اليوم السابع” خدمات متعددة مثل البث المباشر للأحداث الهامة، وتغطية خاصة للفعاليات الكبرى، بالإضافة إلى مقاطع الفيديو والتقارير المصورة.

تُولي الصحيفة اهتمامًا خاصًا بالتفاعل مع القراء عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تمتلك حضورًا قويًا على فيسبوك وتويتر وإنستغرام.

تسعى “اليوم السابع” إلى تطوير محتواها باستمرار، مع التركيز على التدريب المستمر للصحفيين واعتماد أحدث التقنيات في مجال الإعلام الرقمي.

“بعد الاطلاع الكامل على المحتوى من مصدره الأصلي، يمكنك الاعتماد علينا في تقديم محتوى تعليمي موجه يساعدك على فهم الرسالة الإعلامية واستيعاب أهداف المرسل، مما يساهم في تعزيز الوعي الإعلامي داخل المجتمع.”

محتوى تعليمى وتوعوى :

1. أسئلة تحليلية تعمّق التفكير: “كيف تقيّم حيادية الخبر أعلاه؟ هل تعتقد أن المعلومات المعروضة تقدم منظورًا شاملًا أم أنها تركز على جهة واحدة؟” “هل لاحظت أي إشارات إلى تمييز أو تحيز في الصياغة؟ وكيف تعتقد أن ذلك يمكن أن يؤثر على تفسيرك للخبر؟” “إذا كنت محررًا لهذا الخبر، ما الأسلوب الذي كنت ستتبعه لضمان الشمولية والموضوعية؟”

2. نقاط مساعدة لتحليل المحتوى: المصادر والتعددية: “تحقق من عدد المصادر المستخدمة. هل استند الخبر إلى مصادر موثوقة ومتنوعة أم أنه اقتصر على مصدر واحد؟” اللغة والتحيز: “هل ترى لغة واضحة وموضوعية أم كلمات تحمل إيحاءات معينة؟ وكيف يمكن لهذه اللغة أن تؤثر على فهمك للمحتوى؟” الهدف من الرسالة: “فكر في الجمهور المستهدف. هل يتناول الخبر موضوعًا يستهدف فئة معينة، أم أنه يهدف للوصول إلى جميع الفئات بطريقة متوازنة؟”

3. نصائح للتفكير النقدي للقراء: “الأخبار ليست دائمًا انعكاسًا كاملًا للحقيقة؛ قد تتأثر بآراء شخصية أو توجهات معينة. حاول تقييم المحتوى من عدة زوايا للتحقق من موضوعيته.” “تساءل عن الهدف من نشر هذا الخبر. هل يسعى للتوعية العامة، أم يتجه نحو غرض آخر؟ التفكير في الغرض يمكن أن يساعدك على فهم ما وراء السطور.”

4. رسالة توعية مختصرة: “في فوكس عربي، نسعى جاهدين لتعزيز ثقافة التحليل الإعلامي والنقد البناء، بهدف تمكين كل قارئ من بناء فهم أعمق وأكثر استقلالية حول الأحداث المحلية والعالمية.”

التربية الإعلامية (Media Literacy) هي القدرة على الوصول إلى وسائل الإعلام، وفهم محتواها وتحليلها بشكل نقدي، وتفسير الرسائل التي تقدمها، وإنشاء محتوى إعلامي. تهدف التربية الإعلامية إلى تعزيز قدرة الأفراد على تقييم مدى صحة وموثوقية المعلومات والأخبار التي يتلقونها من وسائل الإعلام، سواء كانت مكتوبة، أو مرئية، أو رقمية، وتحديد الأهداف أو النوايا الخفية وراء تلك الرسائل الإعلامية.

عناصر التربية الإعلامية: الوصول إلى المعلومات: كيفية العثور على مصادر موثوقة للمعلومات وفهم كيفية الوصول إلى وسائل الإعلام المختلفة، من التلفاز والصحف إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. تحليل الرسائل الإعلامية: فهم وتفكيك المحتوى الإعلامي، بما يشمل دراسة الصور، والنصوص، والأصوات، وكيفية تأثيرها على الجمهور. يهدف ذلك إلى كشف التحيزات والنوايا المحتملة وراء كل محتوى. التفكير النقدي: القدرة على تقييم المعلومات بموضوعية، والتساؤل حول دقة، وحيادية، وموثوقية الرسائل الإعلامية. يشمل ذلك مقارنة الأخبار من مصادر متعددة للتحقق من صحتها. إنشاء محتوى إعلامي: اكتساب المهارات اللازمة لإنشاء محتوى إعلامي، مثل كتابة المقالات أو إنتاج الفيديوهات، بما يعزز من قدرة الأفراد على المشاركة الفعالة في المجتمع. تحديد أهداف المحتوى الإعلامي: فهم لماذا يتم إنتاج المحتوى الإعلامي وكيفية تأثيره على الجمهور؛ هل الهدف تثقيفي أم دعائي أم ترفيهي؟

أهمية التربية الإعلامية: مواجهة التضليل: تساعد التربية الإعلامية في الكشف عن المعلومات الكاذبة أو التضليل. تعزيز التفكير النقدي: تُمكّن الأفراد من التفكير النقدي تجاه الأخبار والمحتويات الإعلامية. تعزيز المشاركة المجتمعية: تؤهل الأفراد للمشاركة بوعي أكبر في النقاشات المجتمعية والإعلامية.

أمثلة على التربية الإعلامية: تحليل الأخبار لمعرفة ما إذا كانت تتضمن تحيزًا أو تمييزًا. فهم كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الآراء. القدرة على استخدام أدوات التحقق من صحة الأخبار. التربية الإعلامية هي مهارة أساسية في العصر الرقمي، حيث تنتشر المعلومات بشكل سريع وغالبًا دون تحكم أو تدقيق

Full content and details can be found in theoriginal source

تم نسخ الرابط

By monira mohamed

محررة اقتصادية بخبرة تمتد لأكثر من 13 عامًا. شاركت في تغطية العديد من المؤتمرات الاقتصادية الدولية، ولديها فهم عميق للاتجاهات المالية العالمية. تقيم حاليًا في الإمارات وتساهم في العديد من التحقيقات الاقتصادية الكبيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *