مسرحية ريا وسكينة ركن أساسي من أركان العيد، يتساءل الجمهور في أي وقت وعلى أي قناة ستُعرض، ورغم مرور كل تلك السنوات على عرضها، إلا أنها كلما عُرضت ضحك المشاهد وكأنها المرة الأولى التي يشاهدها فيها.
وتحدث عنها في تصريح خاص لـ وقال : مسرحية ريا وسكينة هي وش السعد عليّ، وحاربت وكافحت في مجال التمثيل قبلها لمدة 16 عاماً حتى جاءني هذا الدور، ومشاركتي فيها كانت صدفة وربما ساق الله تلك الصدفة لي لتكون خطوتي الأولى.
وأضاف : شادية لم ترشحني للمسرحية كما قيل، بل رُشحت أنا وعدد من الزملاء للدور ووقع الاختيار عليّ، وبالفعل تواصلت معهم جميعاً قبل أن أوافق رغم أهميتها بالنسبة لي، ولكني لا يمكن أن أكون سبباً في حزن أي زميل على عمل ما.
وتابع: كان من حظي كفنان مبتدئ أن أقف أمام العمالقة شادية وسهير البابلي و، وسهير كانت تساعدني كثيراً أما شادية فكنت أطمئن بعد قول أي إفيه من الابتسامة على وجهها، وأعلم أني أديت مشهداً لطيفاً، كنت أشعر أنها ابتسامة رضى.